حكاية"جرح عضوه نشطه
عدد المساهمات : 752 تاريخ التسجيل : 31/10/2011
| موضوع: فضل العشر الأوائل من الحج الأربعاء أكتوبر 17, 2012 3:44 pm | |
| ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻌﺸﺮ ﺍﻷﻭﺍﺋﻞ ﻣﻦ ﺷﻬﺮ ﺫﻯ ﺍﻟﺤﺠﺔ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺭﺏّ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ، ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﺪ ﺍﻟﻤﺮﺳﻠﻴﻦ ﻭﺑﻌﺪ .. ﻓﺈﻥّ ﻣﻦ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻣﻨﺘﻪ ﺃﻥ ﺟﻌﻞ ﻟﻌﺒﺎﺩﻩ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ﻣﻮﺍﺳﻢ ﻳﺴﺘﻜﺜﺮﻭﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ، ﻭﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﺳﻢ ﻋﺸﺮ ﺫﻱ ﺍﻟﺤﺠﺔ.. ﻓﻀـﻠﻬﺎ: ﻭﻗﺪ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﻓﻀﻠﻬﺎ ﺃﺩﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻭﺍﻟﺴﻨﺔ ﻣﻨﻬﺎ: - ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ (ﻭَﺍﻟْﻔَﺠْﺮِ * ﻭَﻟَﻴَﺎﻝٍ ﻋَﺸْﺮٍ) (ﺍﻟﻔﺠﺮ:1-2 ( ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﻛﺜﻴﺮ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ: "ﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﺑﻬﺎ ﻋﺸﺮ ﺫﻱ ﺍﻟﺤﺠﺔ ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻟﻪ ﺍﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﻭﺍﺑﻦ ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﻭﻣﺠﺎﻫﺪ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ". - ﻋﻦ ﺍﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ ﻗﺎﻝ: ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ:" ﻣﺎ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺃﻳّﺎﻡ ﺃﻓﻀﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺸﺮﺓ، ﻗﺎﻟﻮﺍ: ﻭﻻ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ، ﻗﺎﻝ: ﻭﻻ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ ﺇﻻّ ﺭﺟﻞ ﺧﺮﺝ ﻳﺨﺎﻃﺮ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻭﻣﺎﻟﻪ ﻓﻠﻢ ﻳﺮﺟﻊ ﺑﺸﺊ" ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ - ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: (ﻭَﻳَﺬْﻛُﺮُﻭﺍ ﺍﺳْﻢَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﻓِﻲ ﺃَﻳَّﺎﻡٍ ﻣَّﻌْﻠُﻮﻣَﺎﺕٍ( (ﺍﻟﺤﺞ:28) ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﻭﺍﺑﻦ ﻛﺜﻴﺮ ﻳﻌﻨﻲ : "ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﻌﺸﺮ". -ﻋﻦ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ ﻗﺎﻝ: ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ :" ﻣﺎﻣﻦ ﺃﻳّﺎﻡ ﺃﻋﻈﻢ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﻻ ﺃﺣﺐ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻓﻴﻬﻦ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻟﻌﺸﺮ، ﻓﺄﻛﺜﺮﻭﺍ ﻓﻴﻬﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻬﻠﻴﻞ ﻭﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮ ﻭﺍﻟﺘﺤﻤﻴﺪ" ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﻄﺒﺮﺍﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺠﻢ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ. -ﻛﺎﻥ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻦ ﺟﺒﻴﺮ - ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ - ﺇﺫﺍ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻌﺸﺮ ﺍﺟﺘﻬﺪ ﺍﺟﺘﻬﺎﺩﺍً ﺣﺘﻰ ﻣﺎ ﻳﻜﺎﺩ ﻳُﻘﺪَﺭ ُ ﻋﻠﻴﻪ. (ﺍﻟﺪﺍﺭﻣﻲ). - ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺣﺠﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺢ: "ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﻈﻬﺮ ﺃﻥّ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺍﻣﺘﻴﺎﺯ ﻋﺸﺮ ﺫﻱ ﺍﻟﺤﺠﺔ، ﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﺟﺘﻤﺎﻉ ﺃﻣﻬﺎﺕ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ ﻓﻴﻪ، ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺼﻴﺎﻡ ﻭﺍﻟﺼﺪﻗﺔ ﻭﺍﻟﺤﺞ، ﻭﻻ ﻳﺄﺗﻲ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻏﻴﺮﻩ". ﻣﺎ ﻳﺴﺘﺤﺐ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﺎﻡ: * ﺍﻟﺼﻼﺓ: ﻳﺴﺘﺤﺐ ﺍﻟﺘﺒﻜﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻔﺮﺍﺋﺾ، ﻭﺍﻹﻛﺜﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﺍﻓﻞ ﻓﺈﻧّﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻓﻀﻞ ﺍﻟﻘﺮﺑﺎﺕ. ﺭﻭﻯ ﺛﻮﺑﺎﻥ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ: ﺳﻤﻌﺖ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻳﻘﻮﻝ "ﻋﻠﻴﻚ ﺑﻜﺜﺮﺓ ﺍﻟﺴﺠﻮﺩ ﻟﻠﻪ ﻓﺈﻧّﻚ ﻻ ﺗﺴﺠﺪ ﻟﻠﻪ ﺳﺠﺪﺓ ﺇﻻّ ﺭﻓﻌﻚ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﻬﺎ ﺩﺭﺟﺔ، ﻭﺣﻂ ﻋﻨﻚ ﺑﻬﺎ ﺧﻄﻴﺌﺔ" (ﺭﻭﺍﻩ ﻣﺴﻠﻢ)، ﻭﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻭﻗﺖ. * ﺍﻟﺼﻴﺎﻡ: ﻟﺪﺧﻮﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﺔ، ﻓﻌﻦ ﻫﻨﺒﺪﺓ ﺑﻦ ﺧﺎﻟﺪ ﻋﻦ ﺍﻣﺮﺃﺗﻪ ﻋﻦ ﺑﻌﺾ ﺃﺯﻭﺍﺝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻟﺖ" ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻳﺼﻮﻡ ﺗﺴﻊ ﺫﻱ ﺍﻟﺤﺠﺔ، ﻭﻳﻮﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ، ﻭﺛﻼﺛﺔ ﺃﻳّﺎﻡ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺷﻬﺮ" (ﺭﻭﺍﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭﺃﺑﻮ ﺩﺍﻭﺩ ﻭﺍﻟﻨﺴﺎﺋﻲ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ.( ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ ﻋﻦ ﺻﻮﻡ ﺃﻳّﺎﻡ ﺍﻟﻌﺸﺮ ﺃﻧّﻪ ﻣﺴﺘﺤﺐ ﺍﺳﺘﺤﺒﺎﺑﺎً ﺷﺪﻳﺪﺍً. * ﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮ ﻭﺍﻟﺘﻬﻠﻴﻞ ﻭﺍﻟﺘﺤﻤﻴﺪ: ﻟﻤﺎ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ "ﻛﺜﺮﻭﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻬﻠﻴﻞ ﻭﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮ ﻭﺍﻟﺘﺤﻤﻴﺪ" ،ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ - ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ -: "ﻛﺎﻥ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﺃﺑﻮ ﻫﺮﻳﺮﺓ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ ﻳﺨﺮﺟﺎﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻓﻲ ﺃﻳّﺎﻡ ﺍﻟﻌﺸﺮ ﻳﻜﺒﺮﺍﻥ ﻭﻳﻜﺒﺮ ﺍﻟﻨّﺎﺱ ﺑﺘﻜﺒﻴﺮﻫﻤﺎ"، ﻭﻗﺎﻝ ﺃﻳﻀﺎ : "ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮ ﻳﻜﺒﺮ ﻓﻲ ﻗﺒﺘﻪ ﺑﻤﻨﻰ ﻓﻴﺴﻤﻌﻪ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻓﻴﻜﺒﺮﻭﻥ ﻭﻳﻜﺒﺮ ﺃﻫﻞ ﺍﻷﺳﻮﺍﻕ ﺣﺘﻰ ﺗﺮﺗﺞ ﻣﻨﻰ ﺗﻜﺒﻴﺮﺍً". ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﻳﻜﺒﺮ ﺑﻤﻨﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻷﻳّﺎﻡ، ﻭﺧﻠﻒ ﺍﻟﺼﻠﻮﺍﺕ ﻭﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺷﻪ، ﻭﻓﻲ ﻓﺴﻄﺎﻃﻪ، ﻭﻣﺠﻠﺴﻪ، ﻭﻣﻤﺸﺎﻩ ﺗﻠﻚ ﺍﻷﻳّﺎﻡ ﺟﻤﻴﻌﺎ، ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﺤﺐ ﺍﻟﺠﻬﺮ ﺑﺎﻟﺘﻜﺒﻴﺮ ﻟﻔﻌﻞ ﻋﻤﺮ ﻭﺍﺑﻨﻪ ﻭﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ .. ﻭﺣﺮﻱ ﺑﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺃﻥ ﻧﺤﻴﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﺃﺿﻴﻌﺖ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺯﻣﺎﻥ، ﻭﺗﻜﺎﺩ ﺗﻨﺴﻰ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺼﻼﺡ ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ - ﻭﻟﻸﺳﻒ - ﺑﺨﻼﻑ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻠﻒ ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ .. ﺻﻴﻐﺔ ﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮ: ﻭﺭﺩ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﺪﺓ ﺻﻴﻎ ﻣﺮﻭﻳﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﻭﺍﻟﺘﺎﺑﻌﻴﻦ ﻣﻨﻬﺎ: -ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ، ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ، ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﻛﺒﻴﺮﺍ. -ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ، ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ، ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻّ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ، ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ. -ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ، ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ، ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ، ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻّ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ، ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ، ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ. * ﺻﻴﺎﻡ ﻳﻮﻡ ﻋﺮﻓﺔ: ﻳﺘﺄﻛﺪ ﺻﻮﻡ ﻳﻮﻡ ﻋﺮﻓﺔ، ﻟﻤﺎ ﺛﺒﺖ ﻋﻨﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻧّﻪ ﻗﺎﻝ ﻋﻦ ﺻﻮﻡ ﻳﻮﻡ ﻋﺮﻓﺔ" ﺃﺣﺘﺴﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻜﻔﺮ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺒﻠﻪ ﻭﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻌﺪﻩ " (ﺭﻭﺍﻩ ﻣﺴﻠﻢ). ﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻋﺮﻓﺔ ﺣﺎﺟﺎً ﻓﺈﻧّﻪ ﻻ ﻳﺴﺘﺤﺐ ﻟﻪ ﺍﻟﺼﻮﻡ، ﻷﻥّ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﻗﻒ ﺑﻌﺮﻓﺔ ﻣﻔﻄﺮﺍً. | |
|